HUKUM MENONTON DAN MEMPERCAYAI TAYANGAN RAMALAN

HUKUM MENONTON DAN MEMPERCAYAI TAYANGAN RAMALAN
RAMALAN


PERTANYAAN :

Bagaimana hukum menonton dan mempercayai tayangan ramalan ?

Jawaban :

Hukum menonton tayangan karma adalah haram kecuali jika sebagai bahan kajian atau dlorbil amtsal (memberi contoh) untuk memberikan nasehat atau untuk membedakan antara haq dan bathil selama tidak sampai mempercayai ramalannya

Referensi:

إسعاد الرفيق ج 2 ص 50

ومنها الفرح بالمعصية والرضا بها سواء صدرت منه أو صدرت من غيره من خلق الله لأن الرضا بالمعصية معصية بل هو من الكبائر كما في الزواجر

البجيرمي على المنهج ج 4 ص 375
وكل ما حرم حرم التفرج عليه لأنه إعانة على معصية

اسعاد الرفيق ج 2 ص 69

ومن معاصي العين النظر -إلى أن قال- ومنها مشاهدة المنكر اذا كان قادرا على انكاره ولم ينكره او لم يقدر عليه ولكنه لم يعذر في مشاهدته له بان كان قادرا على فراق المحل الذي هو فيه ولم يفارق ذلك المحل قال في النصائح واول واجب عند مشاهدة المنكر التعريف والنهي باللطف والرفق والشفقة فان حصل المقصود والا وعظ وخوف وغلظ القول وعنف فان اجدى والا منع وقهر باليد وغيرها والغالب في الاوليين الاستطاعة ومدعي العجز عنهما متعلل متعذر واما الخيرة فلا يستطيعها غالبا الا من بذل نفسه لله وجاهد بماله ونفسه في سبيل الله وصار لا يخاف في الله لومة لائم او كان مأذونا له في تغيير المنكر من جهة السلطان انتهى بمعناه

شرح النووي على مسلم - مشكول ج 2 ص 298

قال العلماء : إنما نهي عن إتيان الكاهن ؛ لأنهم يتكلمون في مغيبات قد يصادف بعضها الإصابة ؛ فيخاف الفتنة على الإنسان بسبب ذلك ؛ لأنهم يلبسون على الناس كثيرا من أمر الشرائع ،

الفتاوى المعاصرة ج 1 ص 317

التلفيزيون وسيلة من الوسائل فيه خير وفيه شر والوسائل لها حكم المقاصد .... الى ان قال : فمشاهدة التلفيزيون لا اقول فيها حلال مطلق ولا حرام مطلق وانما يتبع الشيئ الذي يشاهد فى هذا الجهاز فان كان خيرا جازت رؤيته كبعض الاحاديث الدينية وحشرات الاخبار والبرامج .... الى ان قال : فان كان شرا كبعض المشاهد الرافضة الخليعة ونحو ذلك فهذا يحرم رؤيته فى كل وقت ويتأكد ذلك فى شهر رمضان اهـ

حواشي الشرواني ج 1 ص 178-179

ويحرم على غير عالم متبحر مطالعة نحو توراة علم تبديلها أو شك فيه ويفرق بين إلحاق المشكوك فيه بالمبدل هنا لا فيما قبله بالاحتياط فيهما قوله: (ويحرم الخ) وفي فتاوى الجمال الرملي سئل عما قال العلامة ابن حجر من جواز قراءة التوراة المبدلة للعالم المتبحر دون غيره فهل ما قاله معتمد أو لا فأجاب بأنه لا يجوز مطلقا اهـ كردي قوله: (علم تبديلها) يفيد الجواز في غير المبدلة سم وفي الكردي عن الايعاب بين غير واحد من الائمة أن ما بأيديهم الآن من التوراة والانجيل مبدل جميعه قطعا لفظا ومعنى وبينوا ذلك بما يطول ذكره لكن الحق أن فيهما ما يظن عدم تبديله لموافقته ما علمناه من شرعنا ويجب حمل كلام الروضة كأصلها في السير من أنه يحرم الانتفاع بكتبهم يعني بالمطالعة ونقل الزركشي كالسبكي الاجماع علي على ما علم تبديله أو شك فيه لكن رجح بعضهم جواز مطالعتها للعالم الراسخ لا سيما عند الاحتياج للرد على المخالف وهو جلي فليحمل الاجماع على ما عدا هذه الحالة إذ كلام الائمة مشحون بالنقل عنها للرد عليهم اهـ

الشرقاوي على التحرير ج 2 ص 386

(قوله بأن سحره) ... إلى أن قال : ويحرم تعلمه وتعليمه الا لحاجة ضرورية كقصد التوقي منه كما مر ولا يظهر الا على يد كافر أو فاسق أو منافق وكذا يحرم أيضا تعلم الكهانة التنجيم والضرب بالرمل وبالشعير وبالخمص والشعيذة وتعلم هذه كلها وأخذ العوض عليها حرام بالنص الصحيح فى النهي عن حلوان الكاهن والباقي فى معناه.

تحفة المريد ص: 58

فمن اعتقد أن الأسباب العادية كالنار والسكين والأكل والشرب تؤثر فى مسبباتها الحرق والقطع والشبع والرى بطبعها وذاتها فهو كافر بالإجماع أو بقوة خلقها الله فيها ففى كفره قولان والأصح أنه ليس بكافر بل فاسق مبتدع ومثل القائلين بذلك المعتزلة القائلون بأن العبد يخلق أفعال نفسه الإختيارية بقدرة خلقها الله فيه فالأصح عدم كفرهم ومن اعتقد المؤثر هو الله لكن جعل بين الأسباب ومسبباتها تلازما عقليا بحيث لا يصح تخلفها فهو جاهل وربما جره ذلك إلى الكفر فإنه قد ينكر معجزات الأنبياء لكونها على خلاف العادة ومن اعتقد أن المؤثر هو الله وجعل بين الأسباب والمسببات تلازما عادي بحيث يصح تخلفها فهو المؤمن الناجى إن شاء الله إهـ.

Tidak ada komentar

Diberdayakan oleh Blogger.