TAWASSUL THORIQOH NAQSABANDIYAH

TAWASSUL THORIQOH AL-NAQSABANDIYAH

TAWASSUL THORIQOH AL-NAQSABANDIYAH

THORIQOH AL-NAQSABANDIYAH



الـتـوصل بـسـورة الـفـاتـحـــة


بسم الله الرحمن الرحيم

اِلىَ حَضْرَةِ جَمِيْعِ الْاَنْـبِـيَاءِ وَالْمُرْسَلِـيْنَ وَاُوْلِى الْعَــزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَجَمِــيْعِ الْمَلَائِكَـةِ الْمُقَــرَّبِــيْنَ عَلَــيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامِ اَلْفَاتِحَةْ...
وَاِلَى حَضْرَةِ رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِـيْـبِـنَا وَشَفِـيْـعِـنَـا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَــيْهِ وَسَلَّمَ وَاٰلِـهِ وَاَصْحَابِـهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّــاتِـهِ وَاَهْـلِ بَـدْرٍ مِنَ الْمُهَاجِرِيْـنَ وَالْاَنْصَارِ وَاِخْوَانِـهِ مِنَ الـنَّــبِـيِّـيْنَ وَالْمُرْسَلِـيْنَ وَاٰلِ كُلٍّ وَاَصْحَابِ كُلٍّ وَالـتَّـابِـعِـيْنَ وَتَـابِعِــى الـتَّـابِعِـيْنَ بِــإِحْسَانٍ اِلَى يَـوْمِ الـدِّيْنِ بِـاَنَّ اللهَ يُعْلِــيْ دَرَجَاتِهِــمْ فِى الْجَــنَّـــةِ وَيَــنْفَعُنَا بِـاَسْرَارِهِمْ وَأَنْـوَارِهِمْ وَعُلُــوْمِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْأۤخِــرَةِ وَاَنَّ اللهَ يَجْعَلُــنَـا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُــنَـا مَحَــبَّـــتَــهُمْ وَيَــتَــوَفَّــانَـا عَلَى مِلَّــتِـهِمْ فِيْ خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِــيَـةٍ بِسِرِّ الْفِاتِحَـــةِ ...
ثُـمَّ اِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ الْاَوْلِــيَاءِ وَسَائِرِ السَّادَاتِ الصُّوْفِــيَّــةِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِـيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِـيْنَ وَجَمِــيْـعِ الْفُقَهَاءِ وَالْاَئِمَّةِ الْمُجْــتَهِدِيْـنَ وَمُصَـنِّــفِى الْكُـــتُبِ الْمُعْــتَـــبَـرَةِ خُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ نَـبِـيِّــنَـا الْخَــضِرِ اَبِى الْعَــبَّـاسِ بَلْـيَـا بْنَ مَلْكَانَ وَسُلْطَانِ الْاَوْلِــيَاءِ الشَّيْخِ عَــبْدِ الْـقَادِرِ الْجِــيْــلَانِى وَالشَّيْــخِ مُحَمَّـدٍ بَـهَاءِ الدِّيْنِ الـنَّــقْشَــبَــنْــدِيِّ وَالشَّـيْـخِ اَبِى الْحَسَنِ الشَّاذِلِى وَالشَّــيْخِ الْاِمَامِ اَبِى حَامِدٍ مُحَمَّدٍ الْغَــزَالِى وَالشَّــيْخِ اَبِى الْقَاسِمِ الْجُــنَــيْـدِ الْــبَغْـدَادِىِّ وَالشَّــيْخِ الْحَــبِــيْبِ عَــبْـدِ اللهِ عَلْــوِى الْحَـــدَّادِ وَالشَّــيْـخِ مُحَمَّــدٍ حَـقِّى الـنَّــازِلِى وَالشَّــيْخِ مُحْيِ الدِّيْنِ الْعَـرَبِيِّ وَالشَّــيْخِ اِبْـرِاهِــيْمَ بْنِ اَدْهَمَ وَالشَّــيْخِ تَاجِ الدِّيْنِ بْنِ عَطَاءِ اللهِ السَّكَـــنْدَرِى وَالشَّــيْخِ اَبِى حَفْصٍ عُمَرَ السَّهْرَوَرْدِى وَالشَّــيْخِ اَبِى مَدْيَـنَ الْمَغْــرَبِى وَالشَّـــيْخِ اَبِى مَحْـــفُـــوْظٍ مَعْـــرُوْفٍ الْكَــرْخِى وَالشَّـــيْخِ اَبِى الْحَسَنِ السَّرِيِّ اَلسَّــقَطِى وَالشَّـــيْخِ اَبِى الْفَــيْضِ ذِى الـنُّـــوْنِ الْمِصْرِىِّ وَالشَّــيْخِ الْحُسَــيْنِ بْـنِ مَــنْصُوْرٍ الْحَـــلَّاجِ وَالشَّـــيْخِ جَــلَالِ الدِّيْنِ الــرُّوْمِى وَالشَّــيْخَــةِ رَابِــعَــةَ الْعَــدَوِيَّــةِ وَالشَّــيْخِ اَحْمَــدَ بْنِ عِــيْسَى وَالشَّــيْخِ الْفَـقِــيْــهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِــيٍّ بَا عَلْـوِى وَالشَّــيْـِخ مُحَمَّدِ بْنِ عَلَــوِى اَلْمَالِكِى وَالشَّــيْخِ اِسْمَاعِــيْـلَ اَلْــيَـمَانِى وَاُصُـوْلِهِــمْ وَفُـرُوْعِــهِمْ وَمَشَائِخِهِمْ وَاَهْلِ بَــيْــتِــهِمْ اَلْفَاتِحَةْ ...

ثُـمَّ اِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ الْاَوْلِــيَاءِ وَالْعُلَمَاءِ فِى جَاوَةَ وَمَادُوْرَةَ وَبِالْاَخَصِّ سُوْنَنْ وَالِى صَاغَا وَهُمْ اَلشَّــيْخُ مَوْلَانَا مَالِكٍ اِبْرَاهِـيْمَ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا اِسْحَقَ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا اَحْمَــدَ جُمَادِى الْكُــبْرَى وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا اَحْمَــدَ الْمَغْــرِبِى وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا مَالِكٍ اِسْرَائِــيْـلَ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا مُحَمَّدٍ عَلِــىٍّ اَكْبَرٍ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا حَسَنِ الدِّيْنِ وَالشَّــيْخِ عَلِـــىُّ الدِّيْنِ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا سُوْبَـاكِرْ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا رَادِينْ اَحْمَـدْ عَلِــى رَحْمَةُ اللهِ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا جَعْفَرْ صَادِقْ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا شَرِيفْ هِدَايَـةُ اللهِ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا عَيْنِ الْــيَـقِـينْ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا سَعِــيدْ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا رَادِينْ مَخْــدُومْ اِبْرَاهِـيمْ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا رَادِينْ قَاسِمْ وَالشَّـيْخِ مَوْلَانَا رَادِينْ حَسَنْ وَالشَّـيْخِ مَوْلَانَا رَادِينْ فَــتْحُ اللهِ خَانْ وَالشَّــيْخِ مَوْلَانَا رَادِينْ شَاهِدْ وَالشَّــيْخِ سُوْنَنْ بَابَتْ وَسَائِرِ الْحَــبَائِبِ وَمَشَايِــخِ الْمَعَاهِــدِ خُصُوْصًا اَلْحَــبِــيْبَ مُحَمَّــدْ اَلْجُــفْــرِيْ وَالْحَــبِــيْبَ عَلْــوِى اَلْـعِــيدْرُوسْ وَالْحَـبِــيْبَ حَسَنْ بَـاهَارُونْ وَالشَّــيْخِ اَحْمَـدَ نَــوَوِى اَلْـبَـانْــتَــنِى الْجَــاوِى وَالشَّــيْخِ خَـلِــيْــلٍ اَلْـبَــنْـكَالَانِى وَالشَّــيْخِ عَــبْـدِ الْحَـامِدِ اَلْـفَاسُــوْرُوَانِى وَالشَّــيْخِ هَـاشِمْ اَشْعَــرِى وَالشَّــيْخِ وَهَبْ حَسْبُ اللهِ وَالشَّـيْخِ بِـشْـرِى شَمْسُــوْرِى وَالشَّــيْخِ عَــبْــدِ الْكَرِيْمِ وَالشَّــيْخِ مَـرْزُوْقِى دَحْـلَانٍ وَالشَّــيْخِ مَحْــرُوْسٍ عَلِـــىٍّ وَالشَّــيْخِ اِحْسَانْ دَحْلَانْ وَالشَّــيْخِ جَــزُوْلِى عُــثْـمَانَ وَالشَّــيْخِ اَسْعَـدْ شَمْسُ الْعَارِفِــينْ وَالشَّــيْخِ اَحْمَدَ صِدِّيْــقٍ وَالشَّــيْخِ حَمِــيْمٍ جَــزُوْلِى وَاُصُوْلِهِـمْ وَفُـرُوْعِهِمْ وَمَشَايِـــيْخِهِمْ وَاَهْلِ بَــيْــتِــهِمْ, اَلْفَاتِحَةْ..

ثُمَّ اِلَى حَضْرَةِ جَمِــيْعِ سَادَاتِ الطَّــرِيْـقَـةِ الـنَّــقْـشَــبَــنْـدِيَّــةِ وَبِـالْخُـصُوْصِ فِى الْجَـاوَةِ وَالْمَادُوْرَةِ خُصُوْصًا اَلشَّــيْخِ عَــبْـدِ الْعَظِــيْمِ اَلْمَــنْـدُوْرِى اَلْمُظْــهَــرِى وَالشَّــيْخِ زَيْــنِ الْعَابِـدِيْـنَ وَالشَّــيْخِ حَسَنْ جَــزُوْلِى وَالشَّــيْخِ مُحَمَّدٍ صَالِحٍ وَالشَّــيْخِ اَحْمَدَ شَبْرَاوِى اَلْــفَرْجَانِى وَالشَّــيْخِ حَسَنْ بَـسُـوْنِى وَالشَّــيْخِ مُحَمَّدٍ سِرَاجِ الدِّيْنِ وَالشَّــيْخِ اَحْمَدْ وَرْدِى وَالشَّــيْخِ عَــبْــدِ الْحَسِـيبْ وَالشَّــيْخِ فَـــتْحِ الْـبَـارِى وَالشَّـيْخِ شَمْسِ الدِّيْنِ وَالشَّــيْخِ بُخَـارِى اِسْمَـاعِــيْــلَ وَالشَّــيْخِ عَـبْـدِ الْحَـافِــظِ وَالشَّــيْخِ زَيْنِ اللهِ بُخَـارِى وَالشَّــيْخِ اَبِى عَـبَّــاسٍ بُخَــارِى وَمَنْ بَـايَعَهُمْ بِـالْخِــلَافَــةِ اِلَا الْمُـنْــتَـهَى وَاُصُوْلِهِـمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَمَشَائِخِهِمْ وَاَهْلِ بَــيْــتِــهِمْ, اَلْفَاتِحَةْ ..15
ثُمَّ اِلَى حَضْرَةِ جَمِــيْـعِ مَشَايِـــيْخِ وَاَسَاتِــيْـذِ الْمَعْهَدِ رَوْضَةِ الْعُلُــوْمِ خُصُوْصًا كِــيَـاهِىْ يَحْــيَى شَبْرَاوِى كِـيَـاهِى خَازِنٍ بْنِ يَحْـيَى كِـيَـاهِى مُرْشِدِ اَلِــفِى كِــيَـاهِى اِسْحَـقَ شَـبْرَاوِى كِـيَـاهِى قَــفَّالْ شَبْرَاوِى كِـيَـاهِى صَـنْهَاجِى كِـيَـاهِى عَـبْـدِ الْحَــنَّــانِ وَجَمِــيْعِ مَنْ اَعَانَ وَاَقَـامَ اُمُــوْرَهُمْ, اَلْـفَاتِحَــةْ .

ثُمَّ اِلَى حَضْرَةِ جَمِــيْعِ مَنْ فَــتَحَ دَارَ كَــنْجَارَانْ وَمَنْ اَقَـامَهَا مِنْ اَعْـوَانِهِـمْ لِاِصْلَاحِ رَعِـيَّــتِـهِمْ وَمُجْــتَمَـعَــتِـهِمْ خُصُوْصًا كِـيَـاهِى زَيْنِ الْعَالِمِ كِـيَـاهِى نَـاصِرْ كِـيَـاهِى اَسْعَـدْ كِـيَـاهِى خَـلِــيْـلِــى كِــيَـاهِى اَمِـيْرِ الدِّيْنِ كِـيَـاهِى مُقْـرِى كِـيَـاهِى اَحْمَـدْ حَـنْــبَـلِــى كِـيَـاهِى حَسْبُ الله كِـيَـاهِى شَاهِدْ كِـيَـاهِى جَـيْـلَانِى كِـيَـاهِى عَالِمُ الدِّيْنِ كِـيَـاهِى مُحْسِينْ كِـيَـاهِى عَــبْـدِ الْقَادِرْ كِـيَـاهِى سونن كِـيَـاهِى مُنَـابَـاتْ كِـيَـاهِى اَبَـا مُـؤْمِنْ كِـيَـاهِى اَبَـا زَيْنِ الدِّيْنِ سَالِمِين ْكِـيَـاهِى عَـبْـدِ الشَّكُورْ كِـيَـاهِى عَــبْـدِ الصَّمَـدْ وَ كِــيَـاهِى مُعْطِى حِسابْ وَاُصُـوْلِهِـمْ وَفُـرُوْعِهِمْ وَمَشَائِخِهِمْ وَاَهْلِ بَــيْــتِــهِمْ, اَلْفَاتِحَــةْ...

وَاِلَى حَضْرَةِ جَمِــيْــعِ اَرْوَاحِ اٰبَـائِــنَــا وَاُمَّهَاتِــنَـا وَاَجْـدَادِنَـا وَجَــدَّاتِـنَـا وَاِخْـوَانِــنَـاوَاَخَـوَاتِــنَـا وَاَقْـرِبَــائِــنَــا وَاَقْـوَامِــنَــا وَاَصْهَارِنَــا وَتَــلَامِـيْـذِنَـا وَاَحْــبَـابِــنَـا وَمَنْ اَحَــبَّـــنَـا وَمَنْ لَـهُ حُـقُــوْقٌ عَلَــيْـنَـا وَلِمَشَايِخِــنَا وَعُلَمَائِــنَـا وَلِجَــمِــيْــعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُــؤْمِنِــيْنَ وَالْمُـؤْمِـنَـاتِ الْاَحْـيَــاءِ مِـنْهُمْ وَالْاَمْوَاتِ مِنْ لَــدُنْ اٰدَمَ وَحَــوَاءَ اِلَى يَــوْمِ الْقِــيَـامَـةِ لَهُــمُ الْفَاتِحَــةْ ...18
بِـالْـقَــبُــوْلِ وَتَمَــامِ كُـلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُــوْلٍ وَصَلَاحِ الشَّــأْنِ ظَـاهِــرًا وَبَـاطِــنًــا فِى الدُّنْـيَــا وَالْاۤخِرَةِ لَــنَا وَلِــوَالِـدِيْــنَـا وَطُــلَّابِــنَــا وَاِخْـوَانِــنَـا مِنْ اَهْلِ الْمَعَاهِدِ السَّــنِــيَّــةِ ( خُصُوْصًا بِالْمَعْهَدِ رَوْضَةِ الْعُلُــوْمِ كَــنْجَارَانْ ) وَعَلَى نِــيَّــةِ اَنَّ اللهَ يَـرْزُقُــنَـا وَاِيَّـاهُمْ اَرْزَاقًـا وَاسِعَـةً وَنِـعَـمًــا طَــــيِّـــبَــةً وَاَنَّ اللهَ يَحْمِـيْــنَـا وَاِيَّـاهُمْ بِحِمَـايَـــتِـهِ الْعَظِــيْمَةِ وَعِصْمَــتِــهِ الـنَّــازِلَــةِ وَيَــأْخُـذُ حَـقَّــنَـا وَحَـقَّـهُمْ مِمَّنْ ظَـلَمَـنَـا وَاِيَّـاهُمْ وَتَـعَدَّى عَلَــيْـنَـا وَعَلَــيْــهِمُ, الْفَاتِحَــةْ ...19
طَــلَــبًـا لِــرِضَاءِ اللهِ تَعَالَى لَــنَـا وَلَكُمْ بِجَــاهِ رَسُوْلِ اللهِ بَحْـرِ الشَّــفَـاعَــةِ وَالسَّعَـادَةِ صَاحِبِ الرَّحْمَـةِ وَالْـعِــفَّــةِ سَـيِّــدِنَــا الْمَحْــبُــوْبِ مُحَمَّــدٍ صَلَّى اللهُ عَلَـــيْــهِ وَسَلَّمَ بِسِرِّ الْـفَـــاتِحَـــــــــــــــــــــــــــــــــةْ  

Tidak ada komentar

Diberdayakan oleh Blogger.